يقولون أن الموسيقى هي غذاء الروح، ويبدو أنها تساهم كذلك في شفاء البدن، حيث خلص بحث طبي جديد أن الاستماع إلى الموسيقى لا يُحسن المزاج فقط، بل إنه يُخفف من آلام ومشقة المرض أيضًا.
ويعد العلاج بالموسيقى أحد أقدم أنواع العلاج المعروفة في العالم، حيث يقوم بتطبيقه مجموعة من المختصين الذين درسوا الموسيقى وتعمقوا في تفاصيلها.
فالعلاج بالموسيقى يهدف إلى التأثير على كل العواطف التي تنعكس إيجابًا على صحة الجسم، وهو علاج مُعترف به كمهنة صحية مساعدة تُحسن أعراض بعض الأمراض والتخفيف منها.
ويؤكد أطباء أن الاستماع إلى الموسيقى من قد يكون وسيلة مهمة للتحكم في الألم، حيث أن بعض النغمات من الممكن أن تهدئ من حدة الآلام، وتقلل الحاجة إلى المسكنات.