تابعت وسيلة عولمي -في الملف الثالث من "الحصاد"- حراك الجزائر في جمعته السابعة عشرة واستمرار مطالبة المحتجين بالتغيير الجذري، وإيداع القضاء مزيدا من المشتبه بضلوعهم في الفساد السجون.