شعر عبد الوالي بالندم فورا عندما شخص الأطباء إصابة ابن شقيقه البالغ سنتين بشلل الأطفال، لأنه صدق النظريات المناهضة للتلقيح المنتشرة جدا في الأرياف الأفغانية.