وصلت الأزمة بين عسكر السودان، الذين بسطوا سيطرتهم على كافة مؤسسات الدولة وبين قوى الحرية والتغيير، لطريق مسدود. ولم تؤد الوساطة الإثيوبية حتى الآن لأي انفراج.