استطاع مؤرخ المسرح جيفري مارش ومدير قسم المسرح والأداء بمسرح فيكتوريا وألبرت أن يحدد المنزل الذي عاش فيه شكسبير أواخر تسعينيات القرن 19 والذي كتب فيه "روميو وجوليت، تاجر البندقية".