يواصل الشعب الجزائري بكل فئاته مظاهراته بالشوارع، رافضا التنازل عن مطالبه برحيل كافة رموز النظام السابق ومحاسبة الفاسدين منهم، قبل الحديث عن الانتخابات وتحديد شكل الحياة السياسية بالبلاد.