يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي تصعيده على قطاع غزة ويوسع ضرباته العسكرية، ليرتفع عدد المباني السكنية المدمرة إلى ثمانية، وردا على هذا التصعيد وسعت المقاومة الفلسطينية من دائرة أهدافها.