يحظى فيتامين D بشعبية كبيرة في منطقة الشرق الأوسط بسبب ارتفاع نسبة الأشخاص الذين يعانون من نقص في هذا الفيتامين بالرغم من أشعة الشمس الوفيرة في هذه المنطقة.