قدمت فقرة إتيكيت الأسبوعية نموذجا للحوار الذي يدور بين الشخص ونفسه ليعرقل عملية التغيير الحقيقي، وتحدثت عن أهمية المكافحة تلك الأصوات وإحداث التغيير دون الاستسلام للكسل.