خرج الجزائريون بالجمعة التاسعة لحراكهم إلى ساحات العاصمة ومدن أخرى يؤكدون رسالتهم: الشعب يريد رحيل رموز نظام بوتفليقة. وبينما كانت ثمرة إصرار الحراك الشعبي على مطالبه بالجمعة الثامنة استقالة رئيس المجلس الدستوري؛ فربما تظهر ثمار الجمعة التاسعة قريبا.