شيدت مدينة سمرقند قبل 2500 عام، وشهدت أحداثا جساما، دمرها غزاة منهم الإسكندر المقدوني، وجنكيزخان، أذهلت سمرقند الرحالة ابن بطوطة وبعده ماركو بولو، وتبقى معالمها اليوم شاهدة على تاريخ أوزبكستان.