لم تجد الإمارات أي حرج بإعلان تبديل موقفها تجاه نظام بشار الأسد، فأعلنت عزمها إعادة فتح سفارتها بدمشق، رغم أن الأسباب التي زعمت أنها قطعت علاقاتها بسببها قبل ثماني سنوات ما زالت قائمة.