نجحت هدى سرهنك في تأسيس مشروعها الخاص لصناعة الشموع وإعادة تدويرها في أربيل، فبدأت بعدة تجارب حتى تمكنت من إنتاج تصاميم مختلفة من الشموع يدويا بإضافة لمساتها من التراث والفلكلور الكردي.