بعد صدور قرار من مجلس الوزراء، بهدم مبنى الحزب الوطني المحترق بالتحرير، دارت الأحاديث حول تلك المساحة الضخمة التي يقام عليها الحزب،
في ذلك الموقع المميز من قلب القاهرة، كيف يتم استغلالها.. هل ستتحول إلى مبنى حكومي، أو تباع إلى أحد رجال الأعمال ليستغلها في مشروع استثماري جديد.
كاميرا "اتفرج" تجولت في الشوارع المحيطة بمقر الحزب، وسألت المواطنين عن مصير هذا المبنى، الذي أديرت مصر لعشرات السنوات من داخله، واقتراحاتهم للمبنى الذي سيحل بدلًا منه بعد هدمه.
▶https://www.facebook.com/itfarragofficial
▶https://plus.google.com/109231737416108672411/posts
▶https://twitter.com/itfarrag