للمرة الرابعة يجتمع قادة روسيا وتركيا وإيران لمناقشة سبل إنهاء الأزمة في سوريا، غير أنه في هذه المرة تكتسب القمة أهمية قصوى، إذ تأتي بعد القرار الأميركي المفاجئ بالانسحاب من سوريا.