حقق نيكولاوس شنايدر مسيرة طيبة في عمله بالكنيسة توجّت عام ألفين وعشرة بتوليه رئاسة مجلس الكنسية البروتستانتية في ألمانيا، ليصبح بذلك أهم ممثل عن الكنيسة الإنجيلية.