أطلقت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا آلية مالية جديدة للتبادل التجاري مع إيران، تمكن الشركات الأوروبية من مواصلة التعامل التجاري مع طهران، وفي الوقت ذاته تتفادى العقوبات الأميركية.