لا توجد أرقام رسمية لعدد الغزيين الذين غادروا القطاع إثر الحروب واستمرار الحصار، لكن جميع المؤشرات تؤكد على أن العدد كبير، وعدد أولئك الذين يريدون الرحيل هو أكبر من ذلك بكثير.