فعند الخروج من الكنيسة انشغل الأمير ويليام بتعديل شال الرقبة الخاص به مما دفع البعض لاعتبار تصرفه تجاهل لميغان ماركل التي كانت بجواره تمامًا دون أن ينظر لها حتى.
في حين دافع آخرين عن الأمير ويليام الذي كان ينظم مظهره قبل خروج ميغان ماركل من الكنيسة خاصة وأن الأمير ويليام يتمتع برقي في التعامل ومن المستحيل أن يُقدم على التصرف بهذا الشكل.