معنا في الإستوديو الأستاذ زياد العليمي عضو الهيئة العليا للحزب المصري الديمقراطي الإجتماعي ويقول شباب الثورة يسعي لتقديم منهج جديد يختلف عن السياسيين بما فيهم النخبة والاخوان نبحث فيه عن نقاط الاتفاق وليس الاختلاف و من أسقط حكم العسكر هم الشهداء وليس مرسي الذي كرم طنطاوي وعنان .... ومعنا الدكتور طارق الزمر رئيس حزب البناء والتنمية ويقول أدعو النخبة السياسية أن يتحملوا المسئولية وأن يستكملوا بجوار التيارات الاسلامية مشوار الثورة حتى تنجح وتحقق مطالبها و أستطيع أن اقول ان الاخوان اخطأوا وقت نزولهم الميدان فى جمعة كشف الحساب لكن لا يمكن ان ازايد بأنهم اداروا المعركة يومها ولكنها كانت الفوضى ..... تم اقالة رئيس تحرير جريدة الجمهورية لنشره اخبار مغلوطة عن قيادات سابقة فى القوات المسلحة بينما تم تعيين د. حسن البرنس فى منصب عام عندما نشر أخبار خاطئة عن الفريق " حمدي وهيبة " أين المعايير التى تدار بها البلد يا رئيس الجمهورية. ومعنا على الهاتف أمير بسام القيادي بحزب الحرية والعدالة حول هذا الموضوع ويقول أخونة الدولة كلمة يراد بها ابتزاز الرئيس ولم تثبت حالة فساد واحدة للاخوان المسلمين فى النقابات فى عز النظام الفاسد والرئيس مرسي خير مثال و أنا ضد ما حدث لرئيس تحرير جريدة الجمهورية. .. ومعنا الأستاذ عبدالله السناوي الكاتب الصحفي ويقول أيضاً الرئاسة والحكومة عينوا نائبي لمحافظتي الاسكندرية والشرقية فى نفس لحظة مظاهرة "مصر مش عزبة" كأن الاعتراضات والاحتجاجات لا تمثل أى شئ للنظام الحالى و ولماذا الإخوان فقط يتم تعينهم في المناصب العامة والرئاسية و الرئيس لم ينجح بأصوات الاخوان لوحدهم فلماذا يعين الرئيس مرسي المسئولين من الحرية والعدالة فقط. ... ومعنا على الهاتف الأستاذ عبدالحليم قنديل الكاتب الصحفي ويقول ها هى مصر تستعيد الشعور بالالم وكمية الاضرابات والاحتجاجات فاقت الحد و مصطلح "أخونة الدولة" خاطئ ونحن الان أمام مصطلح " تدمير الدولة" بتعيين قيادات اخوانية غير مؤهلة لادارة دولة و أرى أن ما يتم هو "تحطيم" للدولة وليس "أخونة" كما يقال وما يتم الآن هو نظرية إحلال الأسوأ بوضع كوادر إخوانية غير كفء فى المناصب والإجهزة المختلفة ..وإدارة البلاد بعيدة تماما عن العدالة الإجتماعية والإختيار الأساسي للأخوان هو نفسه الإختيار الأساسي للمواطن من حيث الإبقاء على أمريكا وخدمة 6 مليون من رجال الأعمال والأغنياء على حساب 90 مليون مواطن.