للمرة الثانية تعقد القمة الخليجية في ظل استمرار أزمة حصار قطر، وقد تركت هذه الأزمة أثرا كبيرا على عمل مجلس التعاون الخليجي وأثارت الكثير من الشكوك بشأن مستقبله واستمراريته وفاعليته.