الفترة التي ستعقب الموتمر العام للحزب المسيحي الديمقراطي وإنتخاب خليفة ميركل على رأس الحزب ستكون جد صعبة بالنسبة للمستشارة الألمانية التي تنازلت عن أغلب الوزارات السيادية.