انعكس سوء الأوضاع المعيشية في محافظة إدلب على واقع التعليم هناك، حيث تعاني المدارس من سوء الجاهزية ونقص كبير بالكتب والوسائل التعليمية، بالإضافة لتدني رواتب المعلمين.