طالب شباب خليجيون بمحاربة التطبيع عبر حملات في منصات التواصل الاجتماعي، وعرائض إلكترونية تم التوقيع عليها ونشرها. وفي المقابل ظهرت أصوات تبارك التطبيع ولا ترى فيه ضرورة.