باتت سمعة بلاد الحرمين الشريفين وحاضنة الإسلام الأولى تقترن هذه الأيام بقتل من ينتقدون حكامها وتغييب جثامينهم، في مشهد لم يعد يعني فقط قادة المملكة بل دولة برمتها وما تحمله من رمزية دينية لأمة بأكملها. دولة يشار إليها اليوم بأصابع الاتهام والعقوبات.