وظل مصير التحف والآثار السورية معلقاً بالأحداث الدموية التي شهدنها البلاد وخاصة بعدما وقعت مناطق تاريخية هامة مثل تدمر التي سقطت في أيدي تنظيم الدولة الإسلامية.