انتخب البرلمان الإثيوبي بالإجماع "سهلي زودي" رئيسة للبلاد كأول امرأة تشغل هذا المنصب في تاريخ إثيوبيا، في خطوة اعتبرها الكثيرون توسعا في تأثير المرأة الإثيوبية على الحياة السياسية.