إدلب المعمورة والمحروسة كما وصفت قديما، باتت محاصرة بين تهديدات النظام وانقسامات قوى المعارضة ويواجه أهلها ما يبدو مصيرا معلقا مع انتهاء مهلة اتفاق سوتشي لإخلاء المنطقة العازلة.