تتفاقم في كل يوم معاناة النازحين من مدينة الحديدة، وما يزيد من معاناتهم نقص المساعدات الإنسانية وتدهور الأوضاع الاقتصادية التي تفاقمت مع انهيار سعر العملة، مما أدى لتضاعف الأسعار.