عندما يكن الماضي سبب قوي في اختيار مانقدم عليه مستقبلا مؤكدا ان هذا هو الطريق الصحيح كما حدث مع الفتاة وفاء التي تعترف لخطيبها أحمد عن علاقتها السابقة بأحد الشباب الذي توفى وانها ليست عذراء فيؤكد لها احمد ع حبه الدائم لها وان الماضي هو ملكا لها وحدها ...إلا أن مع توالي الاحداث وتعمق علاقة وفاء بخطيبها احمد حتى تقع معه يبدأ احمد ف التفكير بعلاقتهما وكيفية ارتباطه بفتاة سلمت نفسها تحت مسمى الحب والارتباط ويقرر التخلي عنها لتبدأ وفاء رحلتها ف محاولة التخلص من بذرة أحد التي بدرها داخل احشاء وفاء ومع شعور احمد بالندم يحاول إعادتها إليه مرة أخرى ولكن قد سبق السيف العزم حيث اختارت وفاء المضي قدما مع الطبيب مصطفى