مريم الراشدي سيدة استطاعت أن تحول وجعها إلى فعل إيجابي، عرفت أن طفلها مصاب بالتوحد، فغامرت وحولت يأسها لأمل، وأسست مركزا متخصصا في استقبال حالات التوحد والإعاقة الذهنية.