أزمة جديدة بين السلطة والإسلاميين في موريتانيا، بوادرها الأولى بدأت بتهديد الرئيس ولد عبد العزيز، سرعان ما أتبعه بغلق مركز تكوين العلماء وسحب رخصة جامعة الإمام عبد الله بن ياسين.