أسهمت منصات التواصل الاجتماعي في سد الفجوة بين الأشخاص ذوي الإعاقة ومحيطهم، كما أتاحت لهم المنصات المختلفة خلق تجمعات افتراضية عبر مجموعات فيسبوك وغيرها.