أقام شاب إثيوبي وبمبادرة فردية معرضا للخط العربي هو الأول من نوعه في إثيوبيا، وما يميز هذا المعرض أن القائم عليه لا يجيد اللغة العربية ورغم ذلك تفنن في رسم العديد من اللوحات الجمالية.