ما بين الإصرار على ضرورة رحيل الأسد سلما أو حربا، وبين رفض سياساته وتجميد عضوية بلاده في منظمة كالجامعة العربية، وهي أحد مؤسسيها، وصولا إلى تأييد ضمني للرجل، كانت تتفاوت المواقف.