بينما جاء الدعم من مندوبَتيْ واشنطن ولندن في مجلس الأمن لمواقف أنقرة الرافضة لأي هجوم على إدلب، اعتبر المندوب الروسي هذا الدعم سعياً لدق إسفين بين أعضاء مسار أستانا.