في البدء كان الإسلاميون الهدف، خاصة المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين أو حتى المتعاطفين معها، ثم اتسعت دائرة الاعتقال بمصر لتشمل كل من يعارض السيسي أو يجهر بانتقاده.