عانت مونيكا كاليه من مرض في الكلى لحوالى 10 سنوات، ما دفعها في نهاية المطاف للخضوع لعمليات غسيل الكلى المرهقة. وفي يوم من الأيام، قرر زوجها سيزار أن يمنحها إحدى كليتيه، فخضع لجميع الفحوصات الطبية اللازمة ليتبيّن أن بإمكانه وهبها كليته، التي قدّمها لها كهدية في ذكرى زواجهما الـ 23، وقد أنقذت هذه المبادرة حياة مونيكا.