أكثر من عشرة فنانين عادوا إلى مخيم اليرموك، حاملين ريشهم وألوانهم، وقطع قماش رسموا عليها ما شاهدوه من خراب ودمار مع لمسة من حنينهم لذكرياتهم التي عاشوها في أزقته.