تسعى إسرائيل وبعض حلفائها الغربيين إلى سن قوانين وتشريعات لكبح جماح حركة "بي دي أس" العالمية لمقاطعة إسرائيل، والتضييق على ناشطيها، مما يجعل هذه الحركة أمام تحديات مختلفة في المستقبل.