تصاعدت في الآونة الأخيرة موجة العداء للمهاجرين واللاجئين في أوروبا وإن طغت نبرة الكراهية بدرجة أكبر في النمسا وإيطاليا بعد وصول حكومة شعبوية إلى السلطة في كلا البلدين.