تشير الدراسات الحديثة إلى أن وسائل التواصل والتكنولوجيا الحديثة عمقت الفجوة بين أجيال الشباب وذويهم، وقد زادت السنوات الماضية نسبة التعلق بتلك الوسائل المعتمدة على الإنترنت.