ما زالت قضية الحارس الأمني المقرب من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون -والذي ظهر في فيديو وهو يضرب أحد المحتجين مطلع مايو/أيار الماضي- تثير جدلا كبيرا في فرنسا.