وصلت الدفعة الأولى من مهجري القنيطرة جنوبي البلاد إلى مناطق سيطرة المعارضة بريف حماة الشمالي، ويقدر عدد هؤلاء المهجرين بحسب منسقي استجابة الشمال بثلاثة آلاف شخص بينهم أطفال ونساء.