أظهر تسجيل مصور نشر على مواقع التواصل الاجتماعي رجلا يرتدي خوذة الشرطة يضرب متظاهرا مع رجال شرطة آخرين. وتبين لاحقا أنه أحد الموظفين بالرئاسة.