تسعى اليابان لإعادة تشغيل المرافق بعد أن أدت أسوأ كارثة جوية منذ 36 عاما إلى وفاة 155 شخصا، ويتوقع أن يواجه الناجون مخاطر صحية نتيجة ارتفاع درجات الحرارة وشح المياه.