تسلط إلسي أبي عاصي في الجزء الثالث من "الحصاد" الضوء على تحول الحديدة إلى جبهة استنزاف يمنية جديدة وسط تعثر الحل السياسي وتمسك أطراف الصراع بمواقفها.