يتوجّه كل يوم مئات "صيادي العنبر" إلى منطقة في شمال بورما، لا تثنيهم عن ذلك المعارك والاضطرابات، بحثا عن متحجرات لديناصورات تدرّ عليهم مالا وفيرا.تقرير مسجل