الشركات أقوى من الحكومات. قاعدة لم يعد لها استثناءات، فللشركات الضخمة قدرة على التحكم في الحكومات، حتى حكومات الدول العظمى، وهي قادرة على تحريك الجيوش لحماية مصالحها أو للحصول على مطامعها، كما تمتلك القدرة على صنع القرار الداخلي والخارجي للدول بواسطة جماعات الضغط التابعة لها والموجودة في أروقة صناعة