لم تعد صناعة الألعاب مجرد وسيلة ترفيهية قادرة على جذب فئة عمرية محددة، فالهوس بألعاب الفيديو امتد ليشمل كافة الأعمار والفئات وأصحاب الاهتمامات المختلفة، ومن بين هؤلاء - وبسبب قوة انتشارها والنجاحات القادرة على تحقيقها - انجذب صناع السينما وكتاب السيناريو إلى ألعاب الفيديو، ومنها استوحوا مجموعة من ال